كان منذ طفولته يعشق الاطفال يلعب معهم يلهو معهم حتى بعد ان اصبح شابا كانت سعادته تكمن باللعب مع الاطفال كان يجد نفسه وهو معهم يشعر بالسعاده والسرور كان يتمنى ان يتزوج وينجب اطفال يلهو معهم طوال الوقت احبه كل اطفال المنطقه من كثرة عطفه عليهم واللعب معهم الاطفال جميعا يعرفونه ويلقبونه بالقاب جميله تسعده وتفرح قلبه ذات مره وهو مع بعض الاطفال يلهو ويلعب رأى انسانه تقترب منهم تضحك معهم ثم اخذت طفل من بينهم وغادرت المكان وعندما سال الاطفال من هذه فاجابوه بانها اخته نظر اليها من بعيد استوقفته
خفة الدم والابتسامه التى لا تفارق وجهها عند تكرار هذا المشهد اكثر من مره شعر بطيبة قلبها وحبها للاطفال مثلما يحبهم
بدأ التقرب اليها تحدث معها عندما وجد قلبها النقى و احساسها الجميل رق قلبه لتلك المشاعر ..
شعر بانه يريدها ان تكون بجواره دائما كان ينتظر قدومها يوما بعد يوم لتاخذ اخاها حتى يراها وينظر الى وجهها وعليه علامات البراءه الجميله ويرى ابتسامتها الجميله اعترف لها باعجابه بها فنال هذا رضاها تمنى الارتباط بها فابتسمت وغادرت المكان مسرعه وفى نفس اليوم ذهب مع اهله ليطلب يدها وتمت الموافقه وقد اقترب حلمه للتحقيق فهاهو اقترب من الارتباط بفتاه طيبه جميله واقترب من انجاب الاطفال حتى يلهو ويلعب معهم فى بيته فعشقه للاطفال يجعله فى هذه اللحظه سعيد لان حلمه بدا يقترب رويدا رويدا عاشا فترة خطوبه رائعه احبها حبا شديدا وهى احبته بجنون شعرا انهما خلقا كى يجتمعا فى بيت واحد شعرا انهم خلقا ليكونوا اسره صغيره مكونه من اب وام واطفال يحيطها الحنان والامل ويشملها السعاده والحب راى فيها صورة الام الحنون التى تعطف وتحنو فوجدها مثال الام الرائعه فى تربية الاولاد فشعر بان اولاد المستقبل سوف تحيا فى جو اسرى رائع وجميل اقترب ميعاد الزفاف اعد نفسه وعش الزوجيه لاستقبال الحبيبه الرائعه تمنى ان تمر الايام والليالى مسرعه حتى ينعم ويسعد باستقبال زوجته ثم اولاده بعد ذلك وفى لهفه المشتاق وحبه الشديد لحبيبته والتى شعر حقا انه لا غنى عنها فى حياته ,
اقيم الاحتفال بالزواج وكان ليله من الف ليله وليله وقد انتهت على خير دخلا عش الزوجيه وعيناهما تملاءها السعاده والحب عاشا اجمل لحظات حياتهما واحلى ايامهم سعداء باستقرار حياتهم وتكوين اسرتهم مرت الاعوام عام وراء العام ولم يرزقان بطفل شغفه حبه للاطفال جعله يهرول وراء الدكاتره والمستشفيات حتى يعرف سبب تاخير الحمل والانجاب وبعد التحاليل والاشاعات ابلغه الدكتور المعالج بان زوجته لن تستطيع الانجاب الا بمعجزه من الله سبحانه وتعالى لم ييأس وذهب الى اكثر من دكتور ولكن للاسف الكل اجتمع على هذا الراى حزن حزنا شديدا امتلاءت عيناه بالدموع بدلا من السعاده تبدلت حياته لجحيم بدلا من الحب عشقه للاطفال يجعله يفكر فى طلاق زوجته والزواج من غيرها حتى يستطيع انجاب اطفال وحبه الشديد لها وحبها الرائع له يمنعه من هذا انها حيره ليس بعدها حيره ماذا يفعل هل يطلقها حتى يرى اطفال له ام يتركها معه وينسى حلم حياته وهو يعلم جيدا انه لن يتزوج عليها لضيق موارده وحبه الرائع لها ......
هناك 37 تعليقًا:
يالها من احاسيس ومشاعر فعلا شعور غريب عدم الانجاب مع الحب الشديد له
ولكن الله يهب لمن يشاء الاناث ويهب لمن يشاء الذكور ويجعل من يشاء عقيما سبحانه له فى ذلك حكم اكيد..
ولعل اى انسان ابتلى بذلك هذه الكلمات فى شرع الرحمن .....
قصة معبرة وراقية من قلمك ابو داوود
ننتظر جديدك بفارغ الصبر فلا تحرمنا اخى
كل الود والاحترام
الشعور بحب الاطفال جميل
ولكن الصعب عندما لا يتحقق
هكذا أحب الاطفال وأتمنى من الله أن يرزقني بهم ،،
شعور جميل وصياغة أجمل
موفق أخوي :)
السلام عليكم
اولا اخى احييك على كتاباتك التى دائما تقتبسها من الحياة والواقع الذى نحياه
اما عن قصة البطل اليوم اقول لك:
ان الزوجة ستظلم طلم بين بالطلاق
فهى حين احبته وتزوحته لم يكن يعلم احدهم من يستطيع الانجاب ومن لايستطيع
فهم شركاء من بداية الطريق اما اذا واجه احدهم قدره بهذه المصيبة والابتلاء الشديد فلا يجب ابدا ان نحاسبه على ماليس له يد فيه
الطلاق سيدمرها باقى حياتها خاصة ان لا احد سيريد الزواج منهاوهى لا تنجب الا اذا كان له فيه مآرب اخرى غير الحياة الزوجية وله ان يفكر لو كان العيب والمانع به هو حينها ستتركه هى ام ستحكم ( اصلها ) ومبادئها ؟؟؟
اذا كانت الاجابة انها لن تتركه حسب معرفته بخلقها وطباعها فليكن هو رجل معها ويمسكها بمعروف
وله ان يتزوج بأخرى لكن يراعى نفسيتها بان يعرض عليها الامر بأسلوب طيب ولائق ربما يعيشوا سعداء ثلاثتهم ( مين عارف ؟؟ )المهم يحسن الاختيار فى الزوجة الثانية وتكون طباعها ملائمة للجميع طيبة الخلق
بالنهاية ليس هناك افضل من الصبر ربما يأتى الله بما لا نتوقعه وله فى خلقه شؤن
سبحانه يهب لمن يشاء الذكور ويهب من يشاء الاناث ويزوجهم ذكرانا واناثا ويجعل من يشاء عقيما
سبحاااااااااااانه
اللهم لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين
تحيتى لك اخى
دمت بكل خير
سلمت يداك أخي
سرد رائع لواقعية الحياة
لك مني كل التقدير
قصه حلوه اوي يا ابو داود وقريبه جد من الواقع
ولو انا مكان الزوجه واكيد طبعا مش هينفع اكون مكانه هو
كنت هتصرف بحب مش انانيه وكنت هخيره وهطلب منه انه يتجوز علشان يحقق حلمه
اكيد طبعا هيبقى صعب على الزوجه بس تبقى خلصت ضميرها امام الله وهو وقتها هيكون له الاختيار
مره تانيه شكرا ليك على السرد الرائع والمميز
اختيار صعب ولكن اعتقد ان الحب الرقيق اللى يكون سببه اصلا حب الاطفال ماينفعش يكون ده سبب انتهائه ممكن يتبنوا طفل ويكون حياتهم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
القصة رائعة و هى من واقع الحياة أيضا أنا رأيتها في أحد أقاربي .... عاش مع زوجته التى لطالما أحبها أكثر من 15 عام دون انجاب و لكن غلبه حبه للأطفال و تزوج و لكن دون أن يطلق زوجته الأولى ، حملت زوجته الثانية و انجبت له بنت و كانت المفاجأه أن حملت زوجته الأولى أيضا و انجبت له بنتا أخرى ... حل هذه القصة في يد المعنيين بها ... فالتضحيات هنا كبيرة و ايا من لن يستطيع الحكم على أى طرف كي لا يظلم الآخر ... و لإن كنت أميل إلى الصبر فيعوضة الله بأجر الصابرين و يرزقه من هذه الزوجة المحبة المخلصة ...
تحياتي سيدى الفاضل ..
السلام عليكم
احببت ان اضيف تعليق لان الموضوع فعلا شدني
دون التحيز لاحد الاطراف الانجاب نعمه من الله فهو الذي يهب الذكور ويهب الاناث ويحعل من يشاء عقيما
الاحساس بالابوه والامومه من اعظم الاحاسيس ولكن ما ذنبها ان تعيش مراره الاحساسين احساس هجره لها واحساس حرمانها من الامومه ومن يدري ان الله لن يكتب عليه عدم الانجاب من الزوجه الاخري او يرزق بابن عاق
فكل منا له ابتلاء والعبره بالصبر علي هذا الابتلاء لعل الله يرزقه من حيث لا يعلم
اللهم ارزق كل مشتاق بالذريه الصالحه
احييكي علي المدونه كتير رائعه
قصه اسعدتنى بدايتها واستوقفتنى بحزن نهايتها فهى من واقعنا ..اما ان يضحى الطرفان لتستمر حياتهما دون اطفال ومن يعلم بالغيب الله لاينسى احدا ..وقد يضحيان بحبهما من اجل اطفال ولكن برائى تبقى المراءه فى حكايتنا الخاسر الاول..فعدم الانجاب وحرمانها من نعمه الامومه ونظره المجتمع لها بانها عاقر وكانها اجرمت بحق البشريه ..واحساسها بانها ظلمت حبيبها ..الجميل فى قصصك انها تجعلنا نسال انفسنا دائما ..سيدى الغالى رائع كعادتك
هي مشكلة تصادف الكثيرين ولكن يبقى الدعاء لهما بالصبر والثبات أكثر من رائع تحياتي الصادقة
السلام عليك أبو داود،
قصة من الواقع والدنيا لا تخلو من ابتلاءات وعلى المؤمن الصبر والاحتساب..
عن قصتك اليوم، كما قلت الزوج لا يستطيع الزواج بزوجيتين في آن واحد لضعف موارده، وبالتالي هو لايستطيع ان يبقي زوجته ويتزوج أخرى، وهكذا هو بين اختيارين حبيبته أو الاطفال..
في نظري، مادام يحب زوجته فحتى وان رزق باطفال من أخرى لن يعيش سعيدا مطلقا وهو مع امرأة لا يحبها، في المقابل الصبر هو مفتاح الفرج والله يجيب من دعاه وبعد العسر دائما يوجد اليسر..
أعتقد أن طلاقها ابشع من كونه لا يرزق باطفال والحب الحقيقي الصادق هم من يصمد في أكبر المشاكل وأحنك الظروف وليس فقط في الظرورف العادية، هنا فقط تختبر قوة الحب..
موقف لا يحسد عليه حقا ولكنها الحياة تبقى دار ابتلاءات
تحياتي لك سيدي
والله يا ابو داوود ان تضع امامنا امورا صعب وضع اخنيارات لها
وكم من زيجات تمت وتأخر حمل الزوجه وبعد ذلك ظهرت البشائر
قليلا من الصبر وبعدها لا حيلة غير التبنى له ولها ايضا
تك تتتتتتتك تك ممكن لو سمحت ادخل اعلق وامشي ...انا عارفة اني إتأخرت عليك بس مش بإيديوأول ما وصل الجهاز امبارح اديني باصبح أو بمعنى اصع بأمسي وباقولك القصة في منتهى الجمال والسلاسة..تسلم الأيادي وفي انتظار المزيد ..
صباح الغاردينيا ابوداود
قصة مؤلمة رغم بدايتها الجميلة الأطفال هم أجمل مافي الدنياوهم زينتها ولكن لايعني أن تتضرر الزوجة إن كان أمر انجابها مستحيل ولابد ن الزواج فـ الأفضل أن يشاركها زوجها الألم ويطلب منها أن يتزوج دون أن يطلقها وتصبح هي ايضا أم لطفله وسبحان الله هناك زوجات تنجب بعد زواج أزواجهن بـ أخرى وطالما بينهما حب فـ الأجمل ألا يتم الطلاق ورب العالمين كريم "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
بسمة الورد
وجودك هنا امتياز للمدونه وصاحبها يفتخر بهذا
شكرا لحضورك الراقى وشكرا لتعيقك الرائع
دمتى بكل خير تحياتى ابوداود
الذوق الرفيع
نعم اختى الكريمه فالاطفال هبه من الله وزينة الحياه
سعيد بزيارتك تحياتى ابوداود
ليلى الصباحى
كم السعاده التى اشعر بها لزيارتك الكريمه لمدونتى لا توصف فاهلا بكى دوما هنا ولا تحرمينا منها ابدا
المشكله اختى فى بطلنا حبه الشديد وامله فى انجاب اطفال من صلبه يسعد بهم فالانسان يامل فى تحقيق حلمه الذى ظل يراوده طيلة حياته
تحياتى ابوداود
ماما اموله
شكرا اختى على تعليقك الراقى سعيد بتواجدك هنا تمنياتى لكى بالسعاده
تحياتى ابوداود
ريرى كربكه
الاحلى والاروع من قصتى هو تواجدك الجميل الرائع وتعليقك الراقى
ربنا يخليلك بناتك يارب ويسعد اوقاتك
تحياتى ابوداود
ريماس ( نور )
فكره رائعه موضوع التبنى ولكن يبقى الحزن لعدم وجود طفل من صلبه يسعد به
تحياتى ابوداود
ريهام المرشدى
سبحان الله كل شىء فى وقته وباوانه ولكننا نحن من نستعجل الامور
شكرا للتعليق الراقى وشكرا لتواجدك الرائع
تحياتى ابوداود
nona saad
كان الحزن سيخيم على مدونتى اذا لم تضعى تعليقك الرائع هذا وبهذا التعليق زادت السعاده وزاد السرور
نعم انها امور تحدث جميعا فى مجتمعنا منها ان ينجب ولد عاق فيتمنى من الله موته ولكن اختى الكريمه ياتى الحلم القديم والذى يراوده امامه دائما فانتى تعليمن جيدا بانه الاولاد زينه الحياة الدنيا
تمنياتى بتواجد راقى هنا لكى دائما
تحياتى ابوداود
غاده عيسى
التضحيه دائما مطلوبه غاده ولكن يبقى الامل يراودنا جميعا فى تحقيق احلامنا
هى خاسر حقا ولكن بالتاكيد هو ايضا خاسر
تمنياتى لكى بالسعاده
تحياتى ابوداود
كريمه سندى
اثرتى حل رائع وهو الدعاء والدعاء معناه التقرب الى الله وعندما يتقرب الانسان الى الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
امال
وما اصعب الاختيارات ما بين حياته الزوجيه وما بين حلم حياته
اسعد دائما بتواجدك هنا وبتعليقاتك الرائعه
تحياتى ابوداود
الفاروق
الامور الصعبه اخى الحبيب تجعل التشوق والمتعه امامنا دائما
لا يسعنى الا ان اتوجه بالشكر الدائم لك اخى على تواجدك الكريم الذى دائما ما يسعدنى
تحياتى ابوداود
زيزى
اياكى ان ترنى الجرس بعد كده الباب مفتوح وتدخلى فى اى وقت تشائين الدخول
حمدالله على السلامه وطبعا نورتى كعادتك المكان
اهلا بكى دائما تمنياتى لكى بالسعاده
تحياتى ابوداود
ريمــــــــاس
المشكله ريماس فى وجود حلم بداخل هذا الرجل يتمنى ان يحققه وانتى تعرفين جيدا ان الاولاد زينة الحياه
تعليق اكثر من رائعه وتواجد اروع
تحياتى ابوداود
مش عارفه اقول ايه ... أنا فعلا محتاره .... محتاره لان هي فعلا بحسها حقيقه وبتحصل قدامي ومتخيالها ... بس كل اللي هقدر اقوله من وحهه نظره ان كل حاجه في الدنيا دي نصيب يعني يرضي بالربنا كتبه
واكيد ده اختبار لكل واحد فينا واللي فيه الخير ربنا هيقدمه
واكيد بحبهم لبعض هيحوالو يعيشوا حياه سعيده حتي لو بدون اطفال لان ربنا عاوز كده
وممكن الاطفال الذي يلعب معهم ويلهو معهم يعوضوه
قصه بجد رائعه تسلم ايدك لان بجد .. دي مش قصه بتحكيها وخلاص .... دي حقيقه ومشكله بتواجه كل واحد فينا وبنحتاج اكثر من جواب ع هذا السؤال
ورغم كثره الاجوبه الا انه مازال ينتظر الجواب !!!!!!
حياتى
والله اختى الكريمه الدنيا ابتلاءات ولابد للانسان ان يصبر على الابتلاء لانه من عند الله سبحانه وتعالى
سعيد بتواجدك جدا اتمنى ان تكونى استمتعى هنا
شكرا لتواجدك الرائع وشكرا لتعليقك الراقى
تحياتى ابوداود
اولا مبروك علي شكل المدونه الجديد
الرائع
ثانيا قصه فيها عبره وحكمه
ان الانسان يشعر بالنعم اللي عنده
تحياتي
جميل تواجدك كارولين اسعدكى الله واسرتك جميعا تحياتى ابوداود
مساءك حورى الاحلام
فى نظرى هى ليست بقصه ولكنها سينفونيه عشق خالده
هو كان يتمناها وقد وهبه الله امنيته
وعاشا سويا فى نهر من الحنين
فكيف يتحدى اراده الله
وكيف تهون عليه ويتركها او يفكر بجرحها
ما اقسى على المرأة حين يتركها كل مالها
مهما كانت المبررات
القصه رائعه جدا
ولكنى اطلبه بان يرضى بقضاء الله وقدرة
ولتكن هى طفلته
رائع سردك يانفى
تحياتى
جايدا
الرائع هو تواجدك هنا فقد اضفى البهجه والسرور على مدونتى المتواضعه
الحيره هنا اختى فى تواجد الحلم الذى عاش حياته من اجله وبين زوجه وهبها الله له من الصعب تواجدها
تحياتى ابوداود
أخي ابو داود
لكم أشتاق أن أكون هنا
ولكم تشرفني العودة
والالتقاء بهذا الاحساس الرائع
أخي
أشكرك على سؤالك الدائم عني
تحيتي
زينه
دائما نسعد بوجودك هنا ودائما نشعر بالسعاده عند قراءت تعليقك الراقى
الحمد لله اننا شعرنا بالاطمئنان عليكى وحمدا لله على سلامتك
شكرا لتواجدك تحياتى ابوداود
ربما الله تعالى يريد له ذلك حتى لا تنقطع صلته بأصدقائه الأطفال الذين كانوا له أحبابا قبل زواجه.
ولله مشيئة وقدر.
تحية تقدير
إرسال تعليق